لا شيء بخيالي الآن سوى أن أجرب مدونتي واكتب بها ما يجيش بصدري من مشاعر فياضه تكاد تغرقني وتزيد من عذابي ولا استطيع ان انقذ ذاتي من تلك الهواجس والخيالات التى لا تأتي سوى الأحزان .
الخطوط تشابه بعضها والكلمات تتكرر باختلاف الأشخاص وتعبيراتهم وترسم أحلام اليقظة على وجههم كي يستيقظوا منفرين من تلك الأحلام التى تكاد بالفعل هي واقعنا المرير والمظلم ، وهنا هربت الكلمات واحتبست بداخلي خوفا مما نلقاه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق